الملف الشيعي في مصر
جمع /محمد المصري
منذ فترة وأنا مهتم بالملف الشيعي في مصر ،وخاصة بعد الغزو الشيعي لمدينة 6 أكتوبر إن صح التعبير ومحاولة الحصول على تصريحات لإقامة حسينيات شيعية في مدينة 6 أكتوبر حيث يكثر فيها العراقيين من الشيعة ،وكذلك محاولة نشر التشيع عبر المراكز التعليمية التي ينشئوها هناك ،وغيرها .......
وهي هي محاولة مني لرصد الموضوعات التي تتحدث عن ذلك :-1-الشيعة العراقيون يرصدون 50 مليون دولار لإقامة حسينيات في مصر!
علمت "الحقيقة الدولية" أنّ العراقيين الشيعة المقيمين بمصر يقومون حاليا بمحاولات مكثفة للحصول على تراخيص رسمية لإقامة حسينيات في أماكن تجمعاتهم مثل مدينة السادس من أكتوبر ومحافظة الشرقية وهو الأمر الذي ترفضه الحكومة لاعتبارات أمنية وسياسية، وأكدت المصادر أنّ الشيعة العراقيين يسعون إلى شراء وحدات سكنية متجاورة بحيث يسهل عليهم توسيعها واستخدامها كحسينيات، إعتمادا على الدعم المادي الذي يتلقونه بشكل متواصل من العراق وإيران، ومن المتوقع أن يأتي المزيد من الدعم المالي للشيعة العراقيين اللاجئين في مصر في القريب وذلك من قبل قيادات عراقية سافرت إلى العراق خلال الأيّام الماضية لحضور الاحتفال بذكرى وفاة الإمام "موسى الكاظم" ويبلغ الدعم أكثر من 50 مليون دولار.
مؤتمر عالمي للشيعة
من ناحية أخرى تستعد القيادات الشيعية المصرية للتوجه إلى إيران لحضور مؤتمر القيادات الشيعية العالمي الذي سيعقد الشهر القادم.
ومن المتوقع أن يخرج هذا المؤتمر بعدة توصيات أهمها تقديم الدعم لإنشاء مراكز بحثية ودراسية بالدول العربية، كما سيوصي بتفعيل العمل الدعوي للمذهب الشيعي واستغلال المال في عملية إثراء المحتاجين والفقراء. وتوقعت المصادر السياسية أن تقوم قيادات شيعية في مصر بالسفر عن طريق قبرص بجوازات سفر إيرانية تحمل أسماء مستعارة تجنبا لأي إجراءات أمنية مشددة.
في السياق نفسه تعتزم بعض القيادات الشيعية في مصر رفع دعوى قضائية جديدة ضد وزير الداخلية للمطالبة بإعادة فتح جمعية الشيعة التي أغلقت عقب ثورة يوليو، وكانت تعرف باسم "جمعية آل البيت"، ومطالبة الدولة بإعطاء تصاريح لبناء مساجد وحسينيات خاصة بالشيعة والسماح لهم بإلقاء محاضرات دينية.
مخطط شيعي إيراني
واستكمالا لمخطط شيعي تمّ إعداده في إيران يهدف إلى شراء أكبر عدد من المحلات المخصصة لبيع الملابس النسائية في العديد من المحافظات منها: القاهرة والجيزة والإسكندرية والبحيرة وبورسعيد وأسيوط في إطار التسويق لزي "الشادور" بين الفتيات والسيدات المصريات. واعتبرت المصادر أن الهدف من ذلك هو الترويج للمذهب الشيعي في مصر بشكل غير تقليدي عبر سيدات مصريات سوف يقمن ببيع هذا الزي والعمل على اجتذاب المصريات.
وأكد التقرير أنّ الخمسين مليون دولار سوف تدخل أيضا في شراء المحلات في المناطق التجارية الشهيرة مثل الأزهر ووسط القاهرة والعتبة وشبرا والسيدة زينب بالقاهرة، وجليم والإبراهيمية وصفية زغلول بالإسكندرية. وكشفت المصادر عن طباعة الآلاف من الكتيبات التي تروج للمذهب الشيعي في مصر لتوزيعها بالمجان على رواد هذه المجالات وفي وسائل المواصلات العامة بالمحافظات وكذلك المترددين على مساجد آل البيت في شهر رمضان.
جدير بالذكر أنّ الشيعة في مصر يسعون لإنشاء حزب شيعي سيطلقون عليه اسم "الغدير" وإعادة إصدار مجلة "رسالة الإسلام" المتخصصة في المذهب الشيعي.
وقد استنكر عدد كبير من الشيعة العراقية حملة الاعتقالات الأخيرة ضد الشيعة المصريين وعلى رأسهم محمد الدريني مؤسس جمعية آل البيت.
المصدر: الحقيقة الدولية ـ القاهرة ـ خاص / 7.11.2007
2-بعد رفض زقزوق وجمعة إقامة حسينيات لهم.. الشيعة يوزعون الكتيبات على المصلين ويقيمون الحلقات النقاشية في مساجد آل البيت
تشهد مساجد آل البيت في هذا الأيام إقبالاً كثيفًا من روادها الشيعة خاصة العراقيين منهم المقيمين في مصر، وخاصة في مساجد الإمام الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة.
ويلفت هؤلاء الزوار الشيعة أنظار المصلين بشدة من خلال توزيع كتيبات عليهم تتحدث عن آل البيت وعن الإمامين الحسن والحسين – رضي الله عنهما- وبعض الأمور في أعقاب الصلاة. كما يلحظ المصلون إقامة الشيعة حلقات للنقاش وقراءة القرآن الكريم في ظاهرة غير معتادة بمساجد وزارة الأوقاف.
يأتي التوغل الشيعي في مساجد آل البيت على وجه التحديد في أعقاب رفض الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المطالب التي تقدم بها رموز الشيعة في مصر لإقامة مساجد وحسينيات خاصة بهم في مدينة السادس من أكتوبر، حيث يقيم آلاف من الشيعة العراقيين الذين فروا من بلدهم في أعقاب الغزو الأمريكي في مارس 2003م.
كما يجئ ذلك بعد رفض الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية إصدار فتوى تجيز للشيعة المقيمين في مصر، إقامة حسينية خاصة، مؤكدًا "تمسك مصر بنهج وعقيدة أهل السنة والجماعة"، وعلى حب المصريين بشكل فطري لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنهم لا يقبلون مطلقًا أي محاولة تستهدف الإساءة إليهم.
ويُخشى من أن يستغل الشيعة ذلك للتغلغل في أوساط المجتمع المصري والترويج لمذهبهم الشيعي وسط أتباع المذهب السني في إطار محاولات التمدد الشيعي بالمنطقة العربية التي برزت بشكل خاص خلال الأعوام الأخيرة.
3-إقامة مراكز تقوية لتلاميذ الإعدادي والثانوي في المناطق الفقيرة.. أحدث محاولات استقطاب المصريين للمذهب الشيعي
كتب حسين البربري (المصريون): : بتاريخ 21 - 9 - 2007
أخذت محاولات المد الشيعي في مصر أسلوبًا جديدًا يهدف إلى جذب الشباب واستمالتهم بطريقة غير مباشرة، عبر إنشاء مراكز تقوية لتلاميذ الإعدادي والثانوي في بعض محافظات الجمهورية بأجور رمزية لا تزيد عن ثلاثة جنيهات في الحصة الواحدة.
وعلمت "المصريون" أن مراكز التقوية هذه سيتم نشرها في المناطق الفقيرة بالقاهرة، إضافة إلى مدينة السادس من أكتوبر التي يجتمع فيها أكبر عدد من الطائفة الشيعية العراقية في مصر، وبعض قرى محافظة الشرقية والمنوفية وأحياء الإسكندرية.
ووضع أصحاب فكرة إنشاء هذه المراكز نصب أعينهم تحفيز الطلاب من خلال تنظيم رحلات ترفيهية مجانية أسبوعية لزيارة الملاهي والحدائق العامة، واصطحابهم قبل ذلك لصلاة الجمعة بأحد مساجد آل البيت في السيدة زينب أو الحسين أو أبو العباس المرسي وغيرها من المساجد.
وتعد هذه أحدث محاولة لجذب أكبر عدد من المصريين لاعتناق المذهب الشيعي، بعد محاولات تبدت في بناء حسينيات وإنشاء محلات لبيع الملابس الخاصة بالشيعة.
4-تصريحات للدكتور البري :-
تحدث الدكتور البري عن وجود مجموعات شيعية انتشرت مؤخرا في عدد من المدن الجديدة، وأن معظمهم من فرق الإمامية الجعفرية الاثني عشرية، وتقدم عدد كبير منهم بطلبات لوزارة الأوقاف لإقامة مساجد شيعية المعروفة باسم "الحسينيات" والتي تلحق بها أماكن للطم الخدود وضرب السلاسل الحديدية حدادا علي استشهاد الإمام الحسين، لكن وزارة الأوقاف لم تستجب لهذه المطالب بعد رفض وزارة الداخلية.
وأضاف: "هناك زحف لعدد من قيادات الشيعة في عدد من المحافظات بالوجه البحري تم الكشف عنها مؤخراً، ومنها مدينة أبوحماد في الشرقية". كما تحدث عن "تلقي لجان مركز التقريب بين السنة والشيعة الذي يرعاه الأزهر رشاوى من الجانب الإيراني، تحت مسمى بدل محاضرات بلغت نحو 3 آلاف دولار لكل لقاء يعقد"، وهو ما اعتبره مؤشر على وجود "نوايا غير سليمة لدى هؤلاء".
وهي هي محاولة مني لرصد الموضوعات التي تتحدث عن ذلك :-1-الشيعة العراقيون يرصدون 50 مليون دولار لإقامة حسينيات في مصر!
علمت "الحقيقة الدولية" أنّ العراقيين الشيعة المقيمين بمصر يقومون حاليا بمحاولات مكثفة للحصول على تراخيص رسمية لإقامة حسينيات في أماكن تجمعاتهم مثل مدينة السادس من أكتوبر ومحافظة الشرقية وهو الأمر الذي ترفضه الحكومة لاعتبارات أمنية وسياسية، وأكدت المصادر أنّ الشيعة العراقيين يسعون إلى شراء وحدات سكنية متجاورة بحيث يسهل عليهم توسيعها واستخدامها كحسينيات، إعتمادا على الدعم المادي الذي يتلقونه بشكل متواصل من العراق وإيران، ومن المتوقع أن يأتي المزيد من الدعم المالي للشيعة العراقيين اللاجئين في مصر في القريب وذلك من قبل قيادات عراقية سافرت إلى العراق خلال الأيّام الماضية لحضور الاحتفال بذكرى وفاة الإمام "موسى الكاظم" ويبلغ الدعم أكثر من 50 مليون دولار.
مؤتمر عالمي للشيعة
من ناحية أخرى تستعد القيادات الشيعية المصرية للتوجه إلى إيران لحضور مؤتمر القيادات الشيعية العالمي الذي سيعقد الشهر القادم.
ومن المتوقع أن يخرج هذا المؤتمر بعدة توصيات أهمها تقديم الدعم لإنشاء مراكز بحثية ودراسية بالدول العربية، كما سيوصي بتفعيل العمل الدعوي للمذهب الشيعي واستغلال المال في عملية إثراء المحتاجين والفقراء. وتوقعت المصادر السياسية أن تقوم قيادات شيعية في مصر بالسفر عن طريق قبرص بجوازات سفر إيرانية تحمل أسماء مستعارة تجنبا لأي إجراءات أمنية مشددة.
في السياق نفسه تعتزم بعض القيادات الشيعية في مصر رفع دعوى قضائية جديدة ضد وزير الداخلية للمطالبة بإعادة فتح جمعية الشيعة التي أغلقت عقب ثورة يوليو، وكانت تعرف باسم "جمعية آل البيت"، ومطالبة الدولة بإعطاء تصاريح لبناء مساجد وحسينيات خاصة بالشيعة والسماح لهم بإلقاء محاضرات دينية.
مخطط شيعي إيراني
واستكمالا لمخطط شيعي تمّ إعداده في إيران يهدف إلى شراء أكبر عدد من المحلات المخصصة لبيع الملابس النسائية في العديد من المحافظات منها: القاهرة والجيزة والإسكندرية والبحيرة وبورسعيد وأسيوط في إطار التسويق لزي "الشادور" بين الفتيات والسيدات المصريات. واعتبرت المصادر أن الهدف من ذلك هو الترويج للمذهب الشيعي في مصر بشكل غير تقليدي عبر سيدات مصريات سوف يقمن ببيع هذا الزي والعمل على اجتذاب المصريات.
وأكد التقرير أنّ الخمسين مليون دولار سوف تدخل أيضا في شراء المحلات في المناطق التجارية الشهيرة مثل الأزهر ووسط القاهرة والعتبة وشبرا والسيدة زينب بالقاهرة، وجليم والإبراهيمية وصفية زغلول بالإسكندرية. وكشفت المصادر عن طباعة الآلاف من الكتيبات التي تروج للمذهب الشيعي في مصر لتوزيعها بالمجان على رواد هذه المجالات وفي وسائل المواصلات العامة بالمحافظات وكذلك المترددين على مساجد آل البيت في شهر رمضان.
جدير بالذكر أنّ الشيعة في مصر يسعون لإنشاء حزب شيعي سيطلقون عليه اسم "الغدير" وإعادة إصدار مجلة "رسالة الإسلام" المتخصصة في المذهب الشيعي.
وقد استنكر عدد كبير من الشيعة العراقية حملة الاعتقالات الأخيرة ضد الشيعة المصريين وعلى رأسهم محمد الدريني مؤسس جمعية آل البيت.
المصدر: الحقيقة الدولية ـ القاهرة ـ خاص / 7.11.2007
2-بعد رفض زقزوق وجمعة إقامة حسينيات لهم.. الشيعة يوزعون الكتيبات على المصلين ويقيمون الحلقات النقاشية في مساجد آل البيت
تشهد مساجد آل البيت في هذا الأيام إقبالاً كثيفًا من روادها الشيعة خاصة العراقيين منهم المقيمين في مصر، وخاصة في مساجد الإمام الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة.
ويلفت هؤلاء الزوار الشيعة أنظار المصلين بشدة من خلال توزيع كتيبات عليهم تتحدث عن آل البيت وعن الإمامين الحسن والحسين – رضي الله عنهما- وبعض الأمور في أعقاب الصلاة. كما يلحظ المصلون إقامة الشيعة حلقات للنقاش وقراءة القرآن الكريم في ظاهرة غير معتادة بمساجد وزارة الأوقاف.
يأتي التوغل الشيعي في مساجد آل البيت على وجه التحديد في أعقاب رفض الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المطالب التي تقدم بها رموز الشيعة في مصر لإقامة مساجد وحسينيات خاصة بهم في مدينة السادس من أكتوبر، حيث يقيم آلاف من الشيعة العراقيين الذين فروا من بلدهم في أعقاب الغزو الأمريكي في مارس 2003م.
كما يجئ ذلك بعد رفض الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية إصدار فتوى تجيز للشيعة المقيمين في مصر، إقامة حسينية خاصة، مؤكدًا "تمسك مصر بنهج وعقيدة أهل السنة والجماعة"، وعلى حب المصريين بشكل فطري لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنهم لا يقبلون مطلقًا أي محاولة تستهدف الإساءة إليهم.
ويُخشى من أن يستغل الشيعة ذلك للتغلغل في أوساط المجتمع المصري والترويج لمذهبهم الشيعي وسط أتباع المذهب السني في إطار محاولات التمدد الشيعي بالمنطقة العربية التي برزت بشكل خاص خلال الأعوام الأخيرة.
3-إقامة مراكز تقوية لتلاميذ الإعدادي والثانوي في المناطق الفقيرة.. أحدث محاولات استقطاب المصريين للمذهب الشيعي
كتب حسين البربري (المصريون): : بتاريخ 21 - 9 - 2007
أخذت محاولات المد الشيعي في مصر أسلوبًا جديدًا يهدف إلى جذب الشباب واستمالتهم بطريقة غير مباشرة، عبر إنشاء مراكز تقوية لتلاميذ الإعدادي والثانوي في بعض محافظات الجمهورية بأجور رمزية لا تزيد عن ثلاثة جنيهات في الحصة الواحدة.
وعلمت "المصريون" أن مراكز التقوية هذه سيتم نشرها في المناطق الفقيرة بالقاهرة، إضافة إلى مدينة السادس من أكتوبر التي يجتمع فيها أكبر عدد من الطائفة الشيعية العراقية في مصر، وبعض قرى محافظة الشرقية والمنوفية وأحياء الإسكندرية.
ووضع أصحاب فكرة إنشاء هذه المراكز نصب أعينهم تحفيز الطلاب من خلال تنظيم رحلات ترفيهية مجانية أسبوعية لزيارة الملاهي والحدائق العامة، واصطحابهم قبل ذلك لصلاة الجمعة بأحد مساجد آل البيت في السيدة زينب أو الحسين أو أبو العباس المرسي وغيرها من المساجد.
وتعد هذه أحدث محاولة لجذب أكبر عدد من المصريين لاعتناق المذهب الشيعي، بعد محاولات تبدت في بناء حسينيات وإنشاء محلات لبيع الملابس الخاصة بالشيعة.
4-تصريحات للدكتور البري :-
تحدث الدكتور البري عن وجود مجموعات شيعية انتشرت مؤخرا في عدد من المدن الجديدة، وأن معظمهم من فرق الإمامية الجعفرية الاثني عشرية، وتقدم عدد كبير منهم بطلبات لوزارة الأوقاف لإقامة مساجد شيعية المعروفة باسم "الحسينيات" والتي تلحق بها أماكن للطم الخدود وضرب السلاسل الحديدية حدادا علي استشهاد الإمام الحسين، لكن وزارة الأوقاف لم تستجب لهذه المطالب بعد رفض وزارة الداخلية.
وأضاف: "هناك زحف لعدد من قيادات الشيعة في عدد من المحافظات بالوجه البحري تم الكشف عنها مؤخراً، ومنها مدينة أبوحماد في الشرقية". كما تحدث عن "تلقي لجان مركز التقريب بين السنة والشيعة الذي يرعاه الأزهر رشاوى من الجانب الإيراني، تحت مسمى بدل محاضرات بلغت نحو 3 آلاف دولار لكل لقاء يعقد"، وهو ما اعتبره مؤشر على وجود "نوايا غير سليمة لدى هؤلاء".
قبسات من أنوار وأقلام العلماء والكتاب قبسات أون لاين حيث الإعلام الهادف قبسات أون لاين
1:28 م
مقالات متنوعة
.